شهد قطاع الصحة بولاية سطيف اقالات مست العديد من الاطارات وصل عددهم الى الخمسة، وعلى راسهم المدير العام بالنيابة.
هذا و قد تم إستبدال المدير العام بالنيابة بالمدير العام للقطاع الصحي للمؤسسة الجوارية، ويذكر ان انهاء المهام جاء بعد أن عاش هذا المرفق الصحي في الآونة الأخيرة فضائح بالجملة بداية من فضيحة سجن المدير السابق، زد هلى ذلك سجن إطار من مكتب الصفقات والامينة العامة بتهم تتعلق بالفساد الذي هز قطاع الصحة، ثم يتم تعويضه بالمدير العام بالنيابة منصوري مبارك الذي أنهيت مهامه اليوم في ظروف غامضة بعد أن قضى السنة، وقد تم تعويضه بالمدير العام لقطاع الصحة الجوارية عطوط عبد الرحمان رفقة مدير الموارد البشرية “د.ه”. واستبداله ب “د.ع” مدير التكوين بنفس المستشفى وإنهاء مهام كل من الامين العام (ب.أ) واسخلافه ب(م.ه) مدير المؤسسة مختصة في التدليك برأس الماء.كما تم أيضا إبعاد مدير النشاطات الطبية (م.م) وتعويضه ب(م.ع) استاذ في مصلحة أمراض الأوبئة، فيما أنهيت مهام مدير الوسائل” dmm”(ر.ت) إلى أن يتم التنصيب الرسمي للوافدين الجدد على رأس هذا المرفق المهم.
فما الذي يحدث في قطاع الصحة بسطيف يا ترى؟