18 مايو، 2020
الحوار الجزائرية
محلي

راديــــــــــو طــــــــــــروطــــــــــــــــــــوار

  •   المحكمة أقرت طردها… 20 عائلة بقصدير “لا كونكورد” تناشد زوخ

 ناشدت 20 عائلة تقطن بحي لانكوكورد القصديري ببلدية بئر مراد رايس، السلطات المحلية وعلى راسها والي العاصمة، عبد القادر زوخ، التدخل العاجل وحمايتهم من مصير مجهول بعدما أعطت المحكمة موافقتها على تهديم سكناتهم باعتبارها تعيق مشروع بناء الفندق.

وحسب سكان حي”لاكونكورد” فإنهم يعيشون منذ سنوات عديدة على قطعة أرضية تابعة لوزارة الشؤون الدينية والأوقاف هروبا من الضيق، غير أنهم يعيشون هذه الأيام على وقع مخاوف من طردهم من هذه السكنات بعد صدور قرار الطرد من المحكمة.

وتساءل السكان عن مصيريهم بعد هدم بيوتهم القصديرية التي كانت تأويهم وعائلاتهم منذ سنوات عديدة، ومعبرين عن رفضهم التام لهذا القرار، لاسيما وأنهم لا يملكون من المال ما يساعدهم على شراء أو اكتراء بيوت أخرى تأويهم وعائلاتهم.

إلى ذلك، ناشد سكان الحي، والي العاصمة، عبد القادر زوخ، ووزارة الشؤون الدينية والأوقاف، التراجع عن تنفيذ قرار الهدم، وإيجاد الحلول اللازمة بترحيلهم ومنحهم سكنات لائقة تحفظ كرامتهم وعائلاتهم.

  •  عيادة وادي جمعة بلا أطباء .. أين أنت يا مدير الصحة؟

 يبدو أن مرضى  القرية الفلاحية ببلدية واد الجمعة لا حق لهم في الاستطباب والعلاج، بدليل ما تعيشه العيادة المتعددة الخدمات من غياب تام للأطباء والعمال لأكثر من أسبوع.

ويستغرب مرضى القرية الفلاحية لعيادة طبية متعددة الخدمات خاوية على عروشها من دون طبيب ومن دون عمال لأكثر من أسبوع من دون أن يحرك رئيس البلدية ساكنا ويعلم مدير الصحة أو الولاية، وكأن الاستهانة بصحة المواطنين أمرا هينا، فأين أنت يا والي عين الدفلى، وأين مدير الصحة لإنقاد المرضى؟.

  • غياب التهيئة بمحطة النقل الحضري يثير استياء السكان

 تشهد محطة النقل الحضري المعروفة بـ ” الباتوار “، الواقعة وسط مدينة غليزان، تدهورا كبيرا منذ عدة سنوات، وهذا بسبب غياب التهيئة بكل أشكالها، وهو ما خلق تذمرا كبيرا للسائقين والمواطنين معا، حيث أصبحت تنعدم بها أدنى شروط التصنيف في خانة محطة.

وحسب بعض المواطنين، الذين أعربوا عن استيائهم وتذمرهم الشديدين  مما آلت إليه أوضاع هذه محطة، فان هذه الأخيرة غير مهيأة، وتنعدم بها أدنى المواصفات القانونية كمحطة، إضافة إلى أنها أصبحت غير أمنة بسبب كثرة المنحرفين بها، وهو ما ولد مخاوف كبيرة لقاصديها، حيث تفتقد هذه المحطة للواقيات، والتي تدفع بالعشرات من المواطنين عند التساقطات المطرية في فصل الشتاء، أو في فصل الصيف عند ارتفاع درجة الحرارة، إلى الاستنجاد بشرفات المنازل والمحلات المجاورة للمحطة من أجل انتظار الحافلات، إضافة إلى انعدام الكراسي، وهذا رغم أنها تقع في مكان يتوسط مدينة غليزان.

 

وطالب السكان من الجهات المعنية بالأمر، بتهيئة هذه المحطة أو تغيير مكانها، متسائلين في نفس الوقت عن سر تأخر التكفل بالنقائص المسجلة من طرف المصالح المعنية، والتي لم تكلف نفسها -حسبهم- عناء حتى وضع واقيات تخفف عنهم معاناتهم اليومية.

  • رسالة من سكان “فيض حمزة” إلى الوالي

دعا سكان منطقة ” فيض حمزة ” ببلدية الخميس، والي ولاية الجلفة لإيصالهم بشبكة الكهرباء الريفية.

وشدد السكان في رسالة لهم وجهت للوالي وحصلت”الحوار” على نسخة منها على ضرورة  ايصالهم بشبكة الكهرباء الريفية أو الفلاحية، لافتين إلى معاناتهم مع غياب هذه المادة الطاقوية دون ان يحرك المسؤول الأول على البلدية ساكنا مكتفيا بالوعود.

وقال متحدث باسم سكان المنطقة، السيد” قحدون بن يحي” لـ ” الحوار ” وجهنا مراسلات كثيرة للجهات الوصية لأجل إيصالنا بشكة الكهرباء الريفية وخاصة في فصل الصيف أين يكثر فيه العقارب وما تسببه من أخطار على الساكنة”، لكن كما أضاف ” لا أحد سوى المشكل ومنهم رئيس البلدية الذي اكتفى بالوعود”.

وأردف محدثنا”الأعمدة الكهربائية لا تبعد عن بيوتنا سوى بـ800 متر غير أن الجهات المسؤولة لا تصلنا بها، ما وجدنا انفسنا في معاناة كبيرة مع محركات المازوت التي تشتغل بالكهرباء وارتفاع أسعاره.

وناشد سكان منطقة ” فيض حمزة ” ببلدية الخميس والي ولاية الجلفة أخذ مشاكلهم بعين الاعتبار وإيجاد حلول مستعجلة من أجل توفير حياة مريحة لساكنة الريف والمحافظة على الثروة الفلاحية والحيوانية.

  • متى يفتح الفرع البلدي لحي “محمد الباي” بالرغاية؟

 لا يزال سكان بلدية الرغاية  يتساءلون عن سبب تأخر مصالح البلدية عن فتح الفرع البلدي لبلدية الرغاية، المتواجد على مستوى حي محمد الباي، وبالضبط بمحاذاة ملعب البستان.

وحسب السكان، فإن أشغال الفرع البلدي المتواجد بحي محمد الباي انتهت عن آخرها غير أن مصالح البلدية لم تفتحه للسكان لاسباب غير مفهومة، متسائلين عن الأسباب التي عطلت وحالت دون فتح هذا الفرع مع أنه سيقضي على معاناتهم مع قطع مسافات طويلة لأجل استخراج الوثائق الرسمية، فمتى يفتح هذا الفرع البلدي يا مسؤول البلدية، وماهي أسباب إبقائه مغلقا؟، أم أن الأمر سيطول بسبب الحملة الانتخابية؟.

  • هل يقضي والي بشار على أزمة الحليب؟

 يعيش سكان بشار، هذه الأيام، أزمة حليب حقيقية، حيث بات الحصول على الكيس الواحد مهمة جد مستحيلة، والحاصل عليه حقق معجزة.

يبدو أن المسؤولين المحليين لولاية بشار ليسوا بلاية بشار أو منشغلون بأمور أخرى غير مشاغل سكانها، الذين يعيشون هذه الأيام في دوامة كبيرة مع غياب الحليب عن البقالات، لأسباب لا زالوا ينتظرون الإجابة عنها بعدما عجز بائعو الحليب عن توضيحها وكشف الغموض عما يحرم البشاريين من الحليب.

وحسب بعض المواطنين، فإن ولاية بشار تملك مصنعين لإنتاج الحليب وانتجاهما يكفي ويغطي احتياجاتهم، لا سيما وأن عددهم لا يتجاوز الـ600 ساكن، إلا أنهم ولأسباب تبقى مجهولة يعيشون هذه الأيام الأخيرة دون حليب.

ويشدد السكان على الجهات الوصية في مقدمتها الوالي، توفيق دزيري، على ضرورة الوقوف وقفة جدية عند هذا المشكل وتسويته قبل أن يحل شهر رمضان، فهل يحل والي بشار أزمة الحليب؟، أم أنه لن يعير بالا لهذا المشكل؟.

  • شرطة ندرومة تطيح بشبكة تهريب السيارات

 أطاحت في الـ48 الساعة الأخيرة عناصر أمن دائرة ندرومة بشبكة مختصة في التهريب الدولي للسيارات. وجاءت العملية عقب وصول معلومات وردت إلى مصالح أمن دائرة ندرومة مفادها وجود سيارات من نوع بيجو 406 مشكوك في أمرها مستوردة عن طريق التهريب، وطرحها للسير بوثائق مزورة، وعليه تمت مداهمة مكان تواجد السيارات المشكوك فيها بمدينة ندرومة، ليتم حجز 06 سيارات من هذا النوع.

بعد التحقيق المعمق تبين أنها مزورة تم بإدخالها إلى التراب الوطني عبر موانئ مستغانم ووهران والغزوات أشخاص من جنسية صحراوية (الصحراء الغربية) للبيع عدة مرات في التراب الوطني بعد تزوير الملفات القاعدية والأرقام التسلسلية في الطراز واستخراج ملفات جديدة لهذه السيارات. وفي  هدا الصدد تم توقيف في هذه القضية رعيتين صحراويتين، تتراوح أعمارهما بين 34 سنة و38 سنة، ومواطنين جزائريين، تتراوح أعمارهما بين 28 سنة و32 سنة، حيث تم إنجاز 04 ملفات قضائية في هذا الشأن ضد الأشخاص المتورطين بتهمة التهريب الدولي للمركبات والتزوير في محررات رسمية واستعمال المزور، ليتم تقديمهم أمام السيد وكيل الجمهورية لدى محكمة ندرومة الذي أمر بإيداعهم الحبس المؤقت.

تجدر الإشارة إلى أن التحقيق لا يزال مستمرا من طرف المصالح الأمنية المختصة في هذه القضية لتوقيف متورطين آخرين باعتبار أن هذه القضية متسلسلة وذات بعد دولي.

  • الأمن يفتح تحقيقا في قضية اكتشاف جثة لرعية إفريقية 

 

على  إثر وصول معلومات إلى مصالح الشرطة بانبعاث رائحة كريهة من مسكن مهجور متواجد على مشارف حافة المدينة، طريق بودة، انتقلت   الشرطة العلمية رفقة رجال الحماية المدنية على الفور، أين وجدت جثة لشخص أجنبي من إفريقيا.

وحسب مصادر عليمة لـ”الحوار”، فقد تم نقل الجثة إلى المستشفى وفحصها من قبل الطبيب الشرعي، فيما فتحت مصالح أمن ولاية أدرار تحققا في القضية والأسباب ومن وراء وهوية الشخص، لتكتشف بأنه من جنسية مالية.

 

  • أين هي معلمة اللغة الفرنسية لمدرسة “سيدي نائل” يامدير التربية؟

 

نظم صبيحة أول أمس، أولياء التلاميذ بمدرسة “سيدي نائل”، بحاسي بحبح ولاية الجلفة، وقفة إحتجاجية جراء الغياب المُستمر وغير المُبرر لمعلمة اللغة الفرنسية، بعدما استمر هذا الغياب لأكثر من شهرين.

وأكد الأولياء في حديثهم لـــ” الحوار” بأنّهم لم يفهموا إلى حد الساعة غياب معلمة الفرنسية لمدة شهرين كاملين، فيما اتهموا مفتش التربية بالمقاطعة بالتستّر على المعلمة، مع أنّ تلامذة الأقسام النهائية المقبلين على اجتياز شهادة التعليم الإبتدائي هم المُتضرر الأكبر، مطالبين مدير التربية بالتدخّل العاجل قبل أن يصعدوا في شكل الاحتجاج.

من جانب آخر، أكدّت مديرة الإبتدائية أنّها راسلت مفتش الإدارة بالمقاطعة، ولم تتلق منه أي رد حتى اليوم، مشيرة إلى أنّها أخذت على مسؤوليتها حلاً مؤقتًا، وذلك بتكليف أحد أساتذة المادة بالمدرسة بتلقين المادة للتلاميذ بشكل مُؤقت لضمان الحد الأدنى للتمدرس.

 

  • متى تنظر مديرية الصحة لقاعة العلاج بتيفريتين؟

يبدو أن مرضى قاعة العلاج لقرية تيفريتين، ببلدية فرعون، غير معنيين على الإطلاق بتغطية صحية عالية ومناسبة.

وحسب السكان، فإن القاعة تنعدم فيها الأجهزة الطبية والموارد البشرية،  ما يطرح تساؤلات كثيرة حول تجاهل هذه القاعة وإغفال المرضى المحتاجين إلى مصحة يتلقون فيها العلاج بدل التنقل إلى المصحات المجاورة وقطع مسافات طويلة تكبدهم مضاعفات صحية تهدد حياتهم، فمتى تتدخل مديرية الصحة ببجاية؟، وهل مثلما يقول السكان حتى يخرجوا إلى الشارع في احتجاج؟، أم عندما يموت أحد المرضى؟.

رصدها:

  صبرينة كبسي/ محمد وليد. ي/ ل. زيان/ ع. دحية/ محمد أنس. ع/ توفيق. د / بكاي عمر/ عن كشناوي عبدالقادر/ ص.أ. زكريا/ صبرينة. ك 

 

 

 

 

 

مقالات متشابهة